قصر كنسينغتون أمثلة على
"قصر كنسينغتون" بالانجليزي "قصر كنسينغتون" في الصينية
- أعلن قصر كنسينغتون عن أن دوق ودوقة كامبريدج ينتظران طفلهما الثالث في 4 سبتمبر 2017.
- استمر العديد من الأشخاص في وضع باقات الزهور و الشموع والكروت والرسائل الخاصة أمام قصر كنسينغتون لعدة شهور.
- وفي الوقت نفسه أُعلن أنهم سيعيشون في كوخ نوتنغهام داخل أراضي قصر كنسينغتون بعد الزواج.
- وقد أقامت الأميرة صوفيا في سنواتها الأخيرة مع ابنة أخيها فيكتوريا ,أميرة كنت، في قصر كنسينغتون .
- شكّل النصب التذكاري الذي يقع أمام بوابات قصر كنسينغتون الأكبر من بينهم جميعًا، حيث استمرت الجماهير في وضع أكليل الزهور والتحيات للأميرة ديانا.
- وفي الحرب العالمية الثانية أُخرجت فيكتوريا من قصر كنسينغتون، وأمضت بعض الوقت في قلعة وندسور برفقة الملك جورج الخامس.
- شعر الأمير جورج وليام بالمرض، بحلول فبراير، وسمح الملك لكلا من جورج أوغسطس وكارولين برؤيته في قصر كنسينغتون بدون أي شروط.
- عاشت الأميرة صوفيا بعد وفاة الملكة في قصر كنسينغتون خلال سنواتها الأخيرة بالقرب من ابنة أخيها فيكتوريا، أميرة كينت، وفيكتوريا الملكة مستقبلاً.
- وقد أصبحت الأميرة صوفيا جزء من الدائرة الأجتماعية ل "دوقة كينت " وبموجبه استطاعت صوفيا أن تتجسس لصالح كونروي حال غيابه من قصر كنسينغتون.
- وقد أصبحت الأميرة صوفيا جزء من الدائرة الأجتماعية ل "دوقة كينت " وبموجبه استطاعت صوفيا أن تتجسس لصالح كونروي حال غيابه من قصر كنسينغتون.
- ومع ذلك أدركت الملكة حاجة بياتريس إلى بيت خاص بها تشعر فيه بقدر أكبر من الخصوصية؛ لذلك أعطتها قصر كنسينغتون الذي كانت تقيم فيه الملكة مع والدتها.
- في فترة ترمّلها، انتقلت فيكتوريا للعيش بمسكن جريس آند فيفور في قصر كنسينغتون وحسب قول كاتب سيرتها، "أصبحت شخصية أموية رئيسية في حياة من بقي من العائلة الملكية في أوروبا".
- لا تزال ثياب تتويج فيكتوريا موجودة في مجموعة الملابس الملكية المحفوظة في قصر كنسينغتون مع ملابس أخرى في مجموعتهم للثياب التاريخية، لكنها لا تعرض في العادة، على العكس من فستان زفافها.
- عادت الأميرة ديانا بعد الطلاق لشقتها المزدوجة التي تقع شمال قصر كنسينغتون، و يُذكر أنها كانت تتشارك في تلك الشقة مع أمير ويلز منذ السنة الأولى لزواجهما وقد مكثت بها حتى وفاتها.